يبدو أن أتوما سوماري يسعى إلى توضيح مواقفه حول قضايا المرأة والأسرة، مشددًا على أن رؤيته مستمدة من قيم دينية وضوابط شرعية. يؤكد على أنه لم يتحدث عن المساواة في الطلاق في برنامجه الانتخابي، بل انطلق من مفهوم الخلع وفقًا للضوابط الشرعية.
من خلال تأكيده على أنه لم يتحدث عن القوامة المحددة شرعًا، يعكس سوماري رغبته في تحديد مسؤوليات وحقوق الرجل والمرأة في إطار الأسرة وفقًا لرؤية شاملة.
بالإشارة إلى تحرير المرأة من القيود الغير شرعية، يعكس سوماري استعداده للعمل على تحسين وضع المرأة وتحريرها من القيود الاجتماعية التي تفرضها بعض العادات والتقاليد غير الشرعية.
دعوته إلى وسائل الإعلام والمنافسين لتحري الدقة والالتزام بقيم المنافسة الصادقة تعكس رغبته في إجراء حوار مبني على الصدق والنزاهة دون تشويه أو تضليل.